في منحي ذلك النيل حزنأ قديم يجري ويعانق معشوقتها الخرطوم بشهوة مراهقه في سنة الــــ19 رغم عن انف الفلال الرئاسية وصالة كبار الزوار وقانون الصالح العام .. وفي دواخل كل منا حزنا قيدم يمتد قصة ابو الدرداق والقمرة المشهورة ..
وفي داخلي قصة ووجع قديم وعقاب كاس لم اكون جالبه ولكني شاربه ....
احبائي هنا وهناك .....................
بين احضان هذه الانثي التي تعاني من مراهقة متصف العمر يحترق الشوق صبرأ وتزغرد الواطة فرح بميلاد ابنها البحر وتحمل السحاب حلال بابنها المطر ..
الزول المتتدفق نحو الشمس ساااجور ...
تالقينا ....تالفانا ..... تحابينا ....
ومن بيت الاربعين ومراهة الــــ19 عامأ يكون البحر مددأ .
مدخل لانتماء بينكم ....
دومأ .....
مابين الغربة وحلم الرجعة قصة